جرين بوينت للاستشارات والنظم والخدمات البيئية - بيت خبرة ومكتب استشاري بيئي معتمد من وزارة البيئة

 هي إحدى أشكال الطاقة، ويمكن أن تنتج الحرارة في بيئة العمل من مصادر طبيعية مثل  الأفران وغيرها، حيث يتم تبادل الحرارة بين هذه المصادر بين حرارة طبيعية  الناتجة من الشمس أو صناعية مثل الأجسام الموجودة في بيئة العمل بطرق تبادل الحرارة المعروفة . وينتج عن إهمال هذه التعرضات لفترات تأثيرات مرضية منها: تأثيرات نفسية، زيادة معدلات الإصابات، فقد القدرة علي التركيز، التهاب الجلد، الإجهاد الحراري: حيث تحدث حالة انهيار للجسم نتيجة زيادة توسع الأوعية الدموية، ويمكن حدوث نقص في ضغط الدم ونقص فاعلية القلب ونقص الدم الوارد إلي الكلية وزيادة نسبة الأملاح في الدم، كما يمكن حدوث التقلص الحراري في حالات ارتفاع درجات الحرترة ووجود رطوبة نسبية منخفضة، فإن التعرق يزداد مما يؤدي إلي فقدان الجسد لكميات كبيرة من الأملاح وهذا ما قد ينتج عنه تقلصات غير إرادية في العضلات.

 هو أي صوت غير مرغوب فيه ويحتمل أن يسبب ضرر على المدى  القريب أو البعيد، وينقسم التعرض إلي نوعين وهو تعرض مستمر: زهي التي يتعرض لها العامل طوال فترة عمله اليومي، والاخر هو تعرض متقطع: وهي التي يتعرض لها العامل في أوقات متقطعة من عمله، وينتتج عن التعرض لجرعات الضوضاء التي تفوق الحد المسموح به يومياً إلي تأثيرات صحية منها: ضعف السمع والصمم الدائم، الصداع وإجهاد الجهاز العصبي المركزي، ارتفاع ضغط الدم  والتغيرات في الجهاز المناعي، التوتر النفسي واضطرابات في الجهاز الهضمي،  اضطراب النوم وفقد القدرة على التركيز

 هو عبارة عن الجزء المرئي من الطيف الكهرومغناطيسي، الذي تتحسس له العين لترى  الأشياء من حولها، وهذا المجال من الطيف يقع بين الأشعة تحت الحمراء وفوق بالنفسجية، وتنقسم الإضاءة الي نوعين الإضاءة الطبيعية الناتجة عن أشعة الشمس والاخري إضاءة صناعية والتي تنقسم الي إضاءة عامة، إضاءة متركزة في منطقة محددة كتركيز الإضاءة في بعض الأماكن التي تحتوي علي أخطار ، وإضاءة موضعية والتي تقع علي منطقة صغيرة مثل طاولة لتجميع القطع الصغيرة. وينتج عن إهمال وضعف الإضاءة عن الحدود المسموح بها لفترة قصيرة إلي إرهاق العين، ولكن عند العمل لفترات طويلة قد يؤدي إلي تأثيرات حادة مثل: الصداع، ألم العين الدائم، احتقان حول القرنية، اضطراب العين والخوف من الضوء، وضعف البصر وفقدانه

قد تدخل الغازات والأبخرة المستنشقة إلي جسم الإنسان عن طريق الاستنشاق عن طريق الجهاز التنفسي، أو الامتصاص عن طريق الجلد أو العين، أو البلع عن طريق الجهاز الهضمي ويتم قياسها بوحدة الجزء بالمليون PPM، وتنقسم الحدود العتبية إلي حد متوسط تركيز في 8 ساعات والتي يمكن أن يتعرض لها العامل طوال فترة عمله دون حدوث أضرار صحية، بينما الحدود العتبية لفترة قصيرة وتكون مدة التعرض المسموح بها لهذا التركيز هي 15 دقيقة متواصلة ولا يجوز تكرار هذا التعرض أكثر من 4 مرات يومياً، أم الحد السقفي فهو التركيز الذي لا يجب تجاوزه ولو للحظة

قد تدخل الغازات والأبخرة المستنشقة إلي جسم الإنسان عن طريق الاستنشاق عن طريق الجهاز التنفسي، أو الامتصاص عن طريق الجلد أو العين، أو البلع عن طريق الجهاز الهضمي ويتم قياسها بوحدة الجزء بالمليون PPM، وتنقسم الحدود العتبية إلي حد متوسط تركيز في 8 ساعات والتي يمكن أن يتعرض لها العامل طوال فترة عمله دون حدوث أضرار صحية، بينما الحدود العتبية لفترة قصيرة وتكون مدة التعرض المسموح بها لهذا التركيز هي 15 دقيقة متواصلة ولا يجوز تكرار هذا التعرض أكثر من 4 مرات يومياً، أم الحد السقفي فهو التركيز الذي لا يجب تجاوزه ولو للحظة

من ملوثات الهواء وهي الشوائب الغازية أو الصلبة أو السائلة أو في الحالة البخارية والتي  تنبعث من مداخن المنشآت الصناعية المختلفة والمركبات والآلات والمحركات وحرق الوقود لفترات زمنية مما قد ينشأ عنها أضرار بالصحة العامة أو الحيوان أو النبات أو المواد أو الممتلكات أو تتداخل في ممارسة الإنسان لحياته اليومية وبالتالي تعتبر تلوثاً للهواء إذا نشأ عن إنبعاث هذه الملوثات تواجد تركيزات لها يزيد عن الحد الأقصى المسموح به في الهواء الخارجي. 

يعتمد التحكم في التلوث الصناعي على مراقبة عمليات الصرف الصناعي خلال العملية الصناعية بكافة الوحدات الانتاجية داخل المنشأة، وصولاً إلى المنتج النهائي للتأكد من مطابقة الصرف الصناعي للحدود القانونية والتشريعية والقرارات الوزارية المنظمة قبل الصرف على الشبكة العمومية وعلى المسطحات المائية، ووضع تصور لإعادة تدوير المياه، وإعادة إستخدامها بعد المعالجة في العمليات الصناعية بالمنشأة، واستخدامها في أغراض أخرى مثل (غسيل الأرضيات - ري الأشجار الغير مثمرة -مياه إطفاء الحريق)